الاحتراق النفسي للأم Can Be Fun For Anyone
الاحتراق النفسي للأم Can Be Fun For Anyone
Blog Article
ويمكن أن تساعدك اليوغا على الاسترخاء وتخفيف التوتُّر والقلق.
"يعد الاحتراق النفسي متلازمة من أعراض الإجهاد الوجدانى و سلب الشخصية و انخفاض معدل الإنجاز الشخصى , و التي تظهر لدى الأفراد الذين يعانون في عملهم مع الاخرين ."
ففى مواجهة مرض خطير، أو حالة تثير القلق بصفة عامة، سيكون أسهل على الطبيب علاج مرضاه، إذا نظر إليهم كحالة عامة وكأعراض، وتناسى تماما الفرد الذي يعانى أمامه.
يُمكن للأمهات التخفيف من أعراض اكتئاب ما بعد الولادة من خلال معالجة الجوانب العاطفية والجسدية، مما يؤدي إلى التعافي والرفاهية.
التأثير على الصحة الجسدية إذ يؤدي الإرهاق المستمر إلى الإصابة بالصداع المستمر، ارتفاع ضغط الدم، واضطرابات النوم.
ففي السبعينيات، كان فرويدنبيرجر مديرَا لإحدى مستشفيات اليوم الواحد، وهي عيادة مجانية تستقبل مرضى الإدمان، تقع في حي لوور ايستيت سايد بنيو يورك، وتعتمد ، بصفة أساسية، على بعض الشباب من المتطوعين. وقد بدأت ملاحظات فريدنبيرجر برصد حالة عدد من هؤلاء المتطوعين انتهى بهم الأمر إلى فقدان تام للدافعية في العمل بعد ما يقرب من عام واحد.
تتعدد أسباب الإرهاق الأبوي، ولكنها تختلف من أسرة لأخرى بناءً على الظروف المعيشية، والبيئة الاجتماعية، والعوامل الشخصية الخاصة بكل أسرة على حدة. وأبرز هذه الأسباب ما يلي:
إذا واجهتِ صعوبة في كتابة محاسنكِ، يمكنكِ عندئذ الاستعانة بطفلكِ لإخباركِ عما يحبه فيكِ، أو الاستعانة برأي زوجكِ، أو صديقتكِ، لتذكيركِ بمدى اهتمامك وانشغالك بطفلكِ.
أما إذا فقدتِ اهتمامكِ بنشاطاته وإنجازاته، فقد يلجأ إلى رفض الامتثال إلى أوامركِ، لمعرفته أنه سيجذب انتباهكِ حتمًا إذا أساء التصرف.
أسباب الإنهاك الوظيفي وفقا لنموذج بحث كارول كوردس و توماس دوجتيرى
لن يَشفي التحلي بروح الدعابة جميع الأمراض، ولكن يمكن أن يساعدك على الشعور بالتحسن، حتى لو أجبرت نفسك أن تضحك ضحكة زائفة في الأوقات التي تشعر فيها بالضيق.
ويمكن أن تؤثر مدة النوم وجودته على حالتك المزاجية ومستوى الطاقة لديك وتركيزك وأدائك بشكل عام. وإذا كنت تواجه صعوبات أو اضطرابات في نور النوم، فاحرص على اتباع نظام يبعث على الهدوء والاسترخاء عند الخلود إلى النوم.
اضطراب الأكل الانتقائي عند الأطفال ما بين الأسباب وطرق المواجهة.. دليلك هنا الأم العصرية
وهذا من شأنه أن يصيبك بالتوتر والغضب والتذمر وحتى الرغبة في الانتقام. ولا يثمر هذا النهج نتيجة هادئة ومستقرة. وتذكر دائمًا أن تجعل نفسك ورفاهيتك على رأس أولوياتك.